الاثنين، 17 مايو 2021

المجاهدون خير من القاعدين.

ستبقى فلسطين قضيتنا الأولى التي لن ننساها وسنربي أولادنا على حب الأقصى ومعاداة الكافرين والمنافقين في فلسطين وخارجها وسنبقى مرابطين بنياتنا وسنلبي #نداء_الجهاد متى ما فسح لنا الطريق، ولن نوالي غير المؤمنين وإن اختلفنا مع بعضهم في الفروع فكلنا مذنبون ونشعر أن المجاهدين في سبيل الله أقرب إليه منا وأن رميهم في سبيل الله خير من عباداتنا ونحن آمنون في بيوتنا، وأن الله سبحانه وتعالى فضل المجاهدين على القاعدين ووعدهم أجرا عظيما.
#غزة_فلسطين
#GazaUnderAttack 
#GazaUnderAttack
#GazaUnderAttack
#غزة_تحت_القصف‏
#أنقذوا_حي_الشيخ_جراح
#انقذوا_حي_الشيخ_جراح
#savesheikhjarrah
#لا_لتهويد_القدس
#لن_نرحل

#فلسطين_قضيتنا

#فلسطين أعادت للأمة ركنا من أركان ديننا وهو الجهاد في سبيل الله، وأعادت للأمة مبدأ مهما من مبادئ الإسلام وهو أن النصر يأتي مع القلة المؤمنة والعتاد القليل وليس مع الكثرة المنحرفة عن دين الله وإن كثر سلاحها ومالها، (كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله). فلسطين أعادت للأذهان وصية النبي ﷺ أن سياحة هذه الأمة الجهاد في سبيل وأن الجنة تحت ظلال السيوف، وأن الجهاد ماض إلى يوم القيامة، وما من أمة تركت الجهاد إلا ذلت، فلله در فلسطين ولله در أبنائها المجاهدين والمرابطين ونشكو إلى الله ضعفنا وقلة حيلتنا ونشهده أن الكلمة هي النصرة الوحيدة التي نقدر عليها وهو أعلم.
‏#Palestine_Challenge
‏#savesheikhjarrah
‏#GazaUnderAttack

الثلاثاء، 4 مايو 2021

الطاعة لمن؟

من أعظم الحقائق التي يغفل الكثير عنها أن الطاعة الحقة في هذه الدنيا لا تكون لدستور ولا لقانون ولا لرئيس ولا لزعيم قبيلة ولا لبشر كائنا من كان ولا ﻷي مذهب فكري أو عقائدي ولا ﻷي حزب أو حركة، إنما الطاعة الحقة لله ولرسوله شاء من شاء وأبى من أبى ( قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين ) ال عمران 32.و
الطاعة الحقة لكل هؤلاء إنما هي بالمعروف فيما يرضاه الله لعباده وما يرشد إليه رسوله وكل ما سواه فهو زيف وضلال وزيغ عن المنهج القويم، وليس لمسلم أن يلتزم به أو يتخذه منهجا لحياته إذا كان يؤمن بالله والرسول واليوم اﻵخر، وإلا فسيكون مصيره كمصير أولئك الذين قال الله عنهم: (إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيرا خالدين فيها أبدا لا يجدون وليا ولا نصيرا، يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا، وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا) الاحزاب 64_67.
وإذا أعطى الناس قيادهم لغير الله ورسوله فقد رضوا بالجاهلية بكل معانيها فلا فرق بين من يسجد لصنم ليقربه إلى الله في شعاب مكة وقت جاهليتها، وبين من يتعبد بطاعة أنداد الله ويسلمهم زمامه في الوقت الحاضر، ﻷن طاعة الله وطاعة رسوله جزء من توحيد ألوهية الله سبحانه وجزء من مقتضيات اﻹيمان التي تنبني بها أسس العقيدة.

إعانة الكفار على المسلمين

الملخص: من نواقض الإسلام التي يحكم بردة صاحبها مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين، والدليل قوله تعالى: (وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَ...